عن الصادق عليهالسلام قال : إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز فقل بعد البسملة : « إن كان في قضائك وقدرك أن تمن على شيعة آل محمد بفرج وليك وحجتك على خلقك فأخرج إلينا آية من كتابك نستدل بها على ذلك » ثم تفتح المصحف وتعد ست ورقات ومن السابعة ستة أسطر وتنظر ما فيه.
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
شما میتوانید از فایل صوتی زیر غزل نیز برای گوش دادن به فال خود استفاده کنید.
أمري وآجله ، فيسره لي ، وإن كان شرا في ديني ودنياي فاصرفه عني رب اعزم لي علي رشدي ، وإن كرهته وأبته نفسى « ثم يستشير عشرة من المؤمنين ، فان لم يقدر على عشرة ولم يصب إلا خمسة فيستشير خمسة مرتين ، فان لم يصب إلا رجلين فليستشرهما خمس مرات ، فان لم يصب إلا رجلا واحدا فليستشره عشر مرات.
كما ورد الحث على الاستخارة بالخصوص في أمر المهدي (ع) عنهم (ع) كما في الرواية التي ينقلها الشيخ النعماني: عن سليمان بن بلال، قال: (حدثنا جعفر بن محمد (عليهما السلام)، عن أبيه، عن جده عن الحسين بن علي (ع)، قال: جاء رجل إلى أمير المؤمنين (ع)، فقال له: يا أمير المؤمنين، نبئنا بمهديكم هذا ؟ .
نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلى على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما الإستخارة : -
در برخی از دیوان ها ممکن است بیت اول غزل در صفحه قبل باشد یعنی از ابتدای صفحه سمت راست نباشد که باید به صفحه قبل رفته و از ابتدای غزل، شعر را بخوانید.
خيرة ممتازة و سهلة استخدمها كلما مشاهده ادامه دعت الحاجة ... مشكورة أختي باحمد اهتديت ....مواضيعك مميزة... و إنشاء الله يستفيد منها الاخوة و الاخوات...
(من استخار الله راضياً بما صنع خار الله له حتماً)) [ المصدر نفسه ].
(كنا نتعلم الإستخارة كما نتعلم السورة من القرآن، ثم قال: ما أبالي إذا استخرت على أي جنبي وقعت)) [ نفسه ]. وقوله (ما أبالي.
عن يحيى بن عمران الحلبي قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام : إن المشورة محدودة فمن لم يعرفها بحدودها كان ضررها عليه أكثر من نفعها ، وساق الحديث نحوا مما مر إلى قوله وإذا أطلعته على سرك فكان علمه به كعلمك به أجهد نفسه في النصيحة وكملت المشورة (٣).
يمكنك استعمال البحث الموجود يمين الصفحة الاولى للمنتدى لتجد الكثير من المواضيع عن الاسئلة التي ممكن ان تدور في بالك حول دعوة المهدي الاول اليماني (ع).
ی حافظ شیرازی! تو محرم هر رازی! تو را به خدا و به شاخ نباتت قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا براورده سازی